نفحاتُ طيبه تعمُّ الأرجاء ،وتنعشُ نسائمُه الروحَ، ويزدادُ عبقُه حيث تتكاتفُ أيدي المسلمين .
لليوم الثاني على التوالي يستمرُّ العملُ على موائدِ إفطاِر الصائمينَ بمساجدِ الشمالِ السوري، بفضل الله ثم خير من ساهم من المحسنين .
وبابُ العطاء مازال مفتوحاً لمن نوى اغتنامَ هذا الأجرِ العظيم.